موقع المهندس عصام رمضان لمنتجات الالبان والاغذية
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
موقع المهندس عصام رمضان لمنتجات الالبان والاغذية
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى
موقع المهندس عصام رمضان لمنتجات الالبان والاغذية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لا تنسوا زيارة قناتنا علي اليوتيوب

اليابان تشجع أكل السمك بالموسيقى والأناشيد

اذهب الى الأسفل

اليابان تشجع أكل السمك بالموسيقى والأناشيد Empty اليابان تشجع أكل السمك بالموسيقى والأناشيد

مُساهمة  مهندس عصام السبت مايو 01, 2010 12:57 am

حققت صناعة صيد الاسماك اليابانية نصراً كبيراً مؤخراً حين أقنعت دولاً أخرى بالاعتراض على حظر الاتجار في تونا الأطلسي ذات الزعنفة الزرقاء، وتحظى هذه السمكة في اليابان بشعبية كبيرة لدرجة أنها تسمى التونا الحقيقية. غير أن المدافعين عن ثقافة أكل السمك في اليابان يواجهون مشكلة أكبر وهي أن الأجيال الجديدة من الأطفال والشباب لا تحب أكل السمك رغم ميلها الى صيده وذلك بسبب رائحته وصعوبة نزع أشواكه.

وعلى الرغم من النزاعات العالمية الناشئة من شهرة اليابان بأنها أمة شرهة لأكل السمك إلا أن اليابان تشهد جدلاً صاخباً معاكساً لذلك تماماً إذ يتراجع استهلاك السمك ومتوسط ما يأكله الفرد الواحد في اليابان عما يأكل من اللحم للمرة الأولى عام 2006. كما هبط إنفاق الأسرة على المأكولات البحرية 23 في المئة منذ عام 2000 الى 74 دولاراً في الشهر العام الماضي.

لذا يلجأ التقليديون اليابانيون الى طرق عجيبة للحفاظ على ثقافة أكل السمك. وراح مغنو الروك يرتدون ملابس الصيادين ويرددون أناشيد المخلوقات البحرية في كبرى متاجر الأغذية، وراحت جمعيات ترويج السمك تصطحب التلاميذ الى الشواطئ وأسواق السمك وتصدر للكبار شهادات رعاية السمك. وذهبت جهات أخرى الى إزالة المشقة من أكل السمك من خلال تقديم قطع سمك منزوعة الشوك.




إن تناقص استهلاك السمك في اليابان يعكس تغييرات أنماط المعيشة والمستجدات الديموجرافية في اليابان، فالعديد من الأطفال يفضلون حالياً أكل المعكرونة على الحبار أو سمك موسى. وهو أمر يروق أيضاً للعاملين الكبار الذين يركنون الى الراحة، بل تزايد عدد كبار السن الذين يخافون من ابتلاع أشواك السمك الحادة. هذا إضافة الى التباطؤ الاقتصادي الذي أصبح سعر السمك فيه أعلى من سعر اللحوم.


وحذرت الحكومة اليابانية من عواقب عزوف الأطفال عن أكل السمك، مشيرة الى احتواء السمك السمين على عناصر شديدة الأهمية لتنمية ذكاء الطفل، كما يخشى البعض من فقدان الطفل مهارة استخدام عودي تناول الطعام إن لم يتعلم طريقة نزع الشوك من السمك.

وهناك مجموعة تجارية يابانية لجأت الى فرقة موسيقى الروك تسمى جيوكو أو ميناء صيد السمك لإعادة السمك الى طاولة الطعام اليابانية. وفي الحفلات الموسيقية يسير موريتا مغني الفرقة ورئيسها على المسرح مرتدياً رأس تونة ثم يقطعها بعد ذلك الى قطع صغيرة بينما يحرك سكين صياد سمك لامع.

أما هيروشي كاناتاني السماك في واكا يامي غربي اليابان فإنه يعتقد أن الطريقة الوحيدة لإعادة اكتساب الزبائن هي إزالة جميع المضايقات المقترنة بالسمك مثل تنظيفه ونزع شوكه. وبعد أن نجح في بيع شرائح سمك خالية من الشوك الى المشافي والمدارس يقدم كاناتاني حالياً أطباق السمك الشهية خلال سوبر ماركت افتراضي على شبكة الإنترنت معتمداً على عمال صينيين بارعين في استخدام الملقط للتخلص من أشواك السمك.

ويقول آخرون إن المشكلة لا تكمن في صعوبة أكل السمك ولكن في عدم معرفة الناس بأنواع السمك وكيفية اختيار السمكة وطريقة طهيها. وبدلاً من تناول سمك محلي زهيد الثمن ومنتشر في موسمه يميل العديد من اليابانيين الى أغلى أنواع السمك وأشهره مثل أسماك التونا والسلمون التي تدعو منظمات ووكالات عالمية الى حظر صيدها أو تقييده نظراً للإفراط في صيدها لسنين. ولذلك افتتح يوشيكاتو تاجر سمك الجملة في سوق تسوكيجي الشهير عالمياً في طوكيو منفذ بيع بالتجزئة قريباً من ساحة السوق وهدفه هو عرض أفضل سمك في الموسم. ويسعى يوشيكاتسو الى إقناع الزبائن بتجربة أنواع مختلفة من السمك في أوان مواسمها مثل سمك المارلين المخطط وهو يقول: “الكل يطلب دائماً التونا ولكني أقول لهم إن التونا في غير موسمها حتى إن كانت من النوع أزرق الزعانف لا طعم لها لدرجة أن القطط تأنف من أكلها”


الخطر يهدد الصخور المرجانية

حمل تقرير وضعه علماء من الادارة الوطنية للمحيطات والاجواء في الولايات المتحدة الاميريكية عقب اجتماعهم السنوي الذي عقد في جزر العذراء بالمحيط الهادي صورة داكنة عن نتائج انعكاس التلوث البيئي وبالتحديد ما ينتج عن النفايات والزيوت والنفط التي ترميها السفن في البحر على الكائنات البحرية، وبالاخص على الشعاب المرجانية، اذ يتوقع العلماء تدمير 60 في المئة من هذه الشعاب في بحار العالم خلال ال 30 سنة المقبلة ومع موتها سوف يختفي الملايين من الاسماك وانواع من الحيوانات البحرية التي تستفيد في عيشها من هذه الشعاب.


والخطر الاكبر ان عدة بلدان سوف تواجه مشكلة اختفاء شواطئها الصخرية التي تعمل على حمايتها من العواصف ، والسبب في ذلك تفتتها وفقدانها لقوتها التي تقوم بحمايتها من خطر الامواج والتيارات المائية القوية.


وحسب التقرير فان الارتفاع المستمرة لحرارة مياه البحار التي زادت عن 28 درجة مئوية والسموم التي ترمى في البحر وعلى الارض بالاضافة الى رواسب المواد الكيمائية التي تتسرب الى الماء عن طريق المجارير هي ايضا عوامل تشكل السبب الاساسي لاختفاء الشعاب المرجانية من البحر. كما انهم لم يقللوا من شان الصيد والغطس غير القانونيين وقطع اجزاء من الشعاب المرجانية لاهداف تجارية، فهذا يدمر جزءا من الشواطىء الصخرية لا يمكن اصلاحها ابدا، بالاضافة الى تسرب النفط من الناقلات الى البحار.


وتعمل حاليا العديد من منظمات حماية البيئة والبحار لكسب المزيد من المواطنين في بلدان اميريكا الجنوبية للمشاركة في حماية الطبيعة والمحيطات عبر انشطة كثيرة، ما جعلهم يؤثرون مطلع هذا العام على قرار للسلطات البحرية في باناما كي تأجل بناء مركز سياحي على شاطىء سايغون في جزيرة كولون بالمحافظة الكاريبية بوكاس ديل تورو الواقعة على الحدود مع كوستا ريكا، على الرغم من ان باناما تتوقع ان يدر عليها هذه المشروع مكاسب كبيرة، وسوف تتواصل الاحتجاجات كي يلغى المشروع تماما لانه حسب تبرير المعارضين سوف يبنى على شواطىء فيها شعاب مرجانية تعتبر من المحميات الطبيعية.


ولقد اكد مدير السلطات البحرية فيرناندو سولورسانو على حجب منح المستثمرين للمشروع رخصة البناء الى ان يقوموا بالتقيم البيئي الضروري واثبات ان المشروع لا يلحق اي ضرر بالبيئة.


وسوف يكون بامكان المركز السياحي الضخم الذي يضمن مرفأ استقبال 435 باخرة سياحية الى جانب انشاء مسابح واسعة تستوعب للالاف من السياح ، لذا برر المستثمرون ضرورة انجازه من اجل تطوير البنية التحتية للمناطق الساحلية وسيتم البناء استنادا الى شروط رفيقة بالبيئية، الا ان حماة البيئة يريدون براهين واضحة ومكتوبة.


واكدت راييسا بانفيلد مديرة مركز باناما من اجل حماية البيئة على ان منطقة بوكاس ديل تورو تحتوي على بيئة بحرية الاكثر تنوعا والاكثر حساسية في البلاد. كما اصرّت على وجوب فرض السلطات الاجراءات اللازمة من اجل توفير الحماية الفعلية للثروة الطبيعية من الخطر، فهذا المشروع السياحي سوف يزيد من التلوث الذي تسببه الى الان المسابح ورمي البواخر للنفايات واصلاح البواخر، لذا طالب هذا المركز كما جمعيات حماية بيئة اخرى السلطات البانامية بوضع مخطط لاعادة تنظيم الاراضي من اجل تحديد المشاريع السياحية التي يسمح باقامتها.


مكونات تزيد من قوة مناعتك وتحميك من المرض


أظهرت الابحاث أن اضافة بعض الانواع من الاطعمة إلى حميتك يمكن أن تزيد من ثدرتك على محاربة بعض الامراض مثل الزكام والانفلونزا في موسمها. على سبيل المثال تناول:


1. اللبن: وفقا لدراسة سويدية استغرقت 80 يوما ونشرت في مجلة الصحة البيئية، يساعد تناول اللبن المعزز بمادة Lactobacillus reuteri، بكتيريا جيدة تساعد في تحفيز عمل الخلايا البيضائ المقاومة للالتهابات، وبالتالي يقلل من أيام العطل بالنسبة للعاملين والموظفين. لكن حذرت إليزابيث سومر آر. دي .، مؤلفة 10 كتب عن التغذية من أن بعض الشركات تقوم بالتحايل على المستهلك بإضافة كلمة probiotic إلى منتجاتها لتزيد من مبيعاتها. وتنصح أليزبيث بالبحث عن منتجات موثوق بها تحتوي مكوناتها على Lactobacillus acidophilus بالاضافة إلى Bifidus و L. rhamnosus. فهي فعالة أكثر إذا اجتمعت مع بعضها البعض.



2. الثوم: وفقا لدراسة نشرت في مجلة (التقدّم في العلاج)، فأن الاشخاص الذين تناولوا كبسولة ثومِ لمدة 12 إسبوعِ في الشتاء تراجع لديهم خطر الاصابة بالزكام بنسبة الثلثين، أما أولئك الذين اصيبوا بها فكانت لمدة 3 ايام ونصف فقط. يحتوي الثوم على مادةallicin مادة قاتلة للبكتيريا، وبعض المركّبات الأخرى التي تحارب العدوى، وتعتقد سومر بأن الثوم فعال أكثر إذا اضيف للطعام. لذا توصي بتناول 3 حصوص منه في الطعام يوميا.




3. الشاي الأسود: تناول 5 أكواب منه لمدة إسبوعين يمكن أن يحول خلايا نظام مناعتك من T إلى " Hulk cells " التي تنتج بروتين interferon 10 مرات أكثرِ وهو بروتين يحارب عدوى الإنفلونزا والزكام، وفقا لدراسة صادرة عن جامعة هارفارد. إذا كنت لا تحب الشاي الاسود فالشاي الأخضر سيفي بالغرض أيضاً. يمكنك تقليل عدد الاكواب أيضا لحين التعود على مذاقه.



4. الفطر: يحتوي على أكثر من 300 مركّب تسرع من المناعةَ، جزئياً عن طريق تصعيد إنتاج خلايا الدم البيضاء التي تحارب العدوى وتجعلها أكثر عدوانية. تحتوي أنواع الفطر المختلفة على أنواع مختلفة من المواد المحفزة للمناعة مثل Shiitake، maitake، و reishi. إذا كانت غير متوفرة فالفطر الابيض العادي يمكن أن يقدم هذه الخدمة أيضا.


5. السمك الدهني: السلمون، الإسقمري، الرنغة، وبعض أنواع الاسماك الدهنية الاخرى التي تحتوي على أوميغاً -3، تزيد من نشاط phagocytes خلايا تحارب الإنفلونزا وتلتهم البكتيريا وفقا لدراسة أجريت بالمعهد البريطانيا للتغذية الإنسانية وكلّية الطبّ. كما تحتوي على السلينيوم أيضاً، الذي يساعد خلايا الدمِّ البيضاء على انتاج cytokines، بروتين يساعد في التخلص من الفيروسات.
كذلك أظهرت الابحاث بأن الأوميغا -3 يزيد من التدفق الهوائي في القنوات التنفسية ويحمي الرئتين من الزكام والاصابات التنفسية. في الحقيقة، تقول سومر، بأن DHA و EPA (الشكلان الرئيسيان للأوميغا -3) في الغالب يفيدان نظام المناعة على المستوى الأساسيِ، مما يمكن أغشيةَ الخلية من امتصاص المواد المغذّية بشكل كفوء ويزيل السموم.

مهندس عصام
مهندس عصام
المدير العام
المدير العام

الحمل عدد المساهمات : 896
تاريخ الميلاد : 12/04/1963
العمر : 60
الموقع : https://essamramadan3.alafdal.net
الجنسية الجنسية : مصرى

https://essamramadan3.alafdal.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى