لا تنسوا زيارة قناتنا علي اليوتيوب
زيوت وفوائدها
موقع المهندس عصام رمضان لمنتجات الالبان والاغذية :: قسم الزيوت والدهون :: الزيوت-انواعها-طرق استخلاصها
صفحة 1 من اصل 1
زيوت وفوائدها
زيت المردقوش
الموطن الاصلي : منطقة حوض البحر الابيض المتوسط
الرائحه :كافوريه
مكونات الزيت الاساسيه : تربينيول ، سابينين ، كافور ، مثيل ،لينالول ، الاوجينول ، الشافيكول
الصفات العلاجيه : مسكن للالم ، مضاد للتشنج ، جيد للزكام ، مطهر ،مبيد للجراثيم ، شاف للجروح
الاستعمال : داخلي وخارجي
الاستعمال الداخلي : الرشح والزكام ، الجيوب الانفيه ، التشنجات الهضميه ، سوء الهضم والنفخه ،الأرق
الاستعمال الخارجي : المشاكل الروماتيزميه ، تشنج العضلات ، مساج بشكل عام
شجرة جوز الهند "النارجيل"
ثمرة جوز الهند "النارجيل"من فصائل النخيل وفي الوطن العربي تشتهر بزراعتها محافظة ظفار في سلطنة عمان وذلك دون سواها من مناطق السلطنة الأخرى، وذلك نظرا لطبيعة جوها وموقعها المطل على المحيط الهندي.
وتتميز هذه الشجرة العريقة بأنها مصدر غذاء للإنسان بما تجود به من ثمار جوز الهند ومصدر دخل للمزارعين الذين يهتمون بزراعتها والمحافظة عليها، فمنها يحصلون علي الزيت وعلى الجذوع لبناء المنازل والقوارب وعلى الليف لصناعات نسيجية مختلفة تتشابه كثيرا مع المنتجات المختلفة التي توفرها أشجار النخيل التي تتميز بها مناطق السلطنة الأخرى. كما تتميز هذه الشجرة بأن انتاجها مستمر على مدار العام وليست موسمية كباقي الأشجار.
جوز الهند له فوائد جمه وعظيمة منها أنه علاج لمرض الكلى وذلك لأن الماء الذي يشربه الشخص من جوز الهند يقوم بغسل الكلية والمسالك البوليه، وهو ايضاً علاج لمرض الربو. كما أن القشر الداخلي والذي يسمى "بالنارجيل" يستفاد منه بعد تفتيته في وصفات الطبيخ وفي صنع الحلويات أو وضعه عليها وأنواع الشوكولاته وغيرها.
زيت جوز الهند: أحد أهم منتجات ثمرة النارجيل هو الزيت الفريد الذي يتم استخراجه واستخلاصه منها، والذي يتم عادة عن طريق تقشير الثمرة ثم فتحها للحصول على السائل الذى يوجد بداخلها وهو اللبن ثم يوضع في إناء عميق لمدة 24 ساعة مع تغطيته وبعد مرورها أو مرور 36 ساعة ينفصل الزيت بشكل طبيعى أو تلقائى ليكون بلونه الصافى الجميل ورائحته الشيقة ومذاقه اللذيذ، وبهذا يتم الحصول على زيت مفيد لكافة الأغراض العلاجية والطهى.
أهم خواص زيت جوز الهند:
يحتوى هذا الزيت من 50% - 53% من حمض اللوريك، وهذا الحمض يوجد في لبن الثدى.
لا يحتوى زيت جوز الهند على أية أحماض دهنية.
يمكن تخزين زيت جوز الهند لفترة طويلة حيث أنه يحتوى على خواص طبيعية من * مضادات الأكسدة.
فوائد زيت جوز الهند:
زيت مرطب للجلد
زيت ملطف للشعر.
مضاد لقشرة الرأس.
مفيد في أغراض الطهى، حيث أن تركيبته الكيميائية لا تتحول إلى سلسلة من الأحماض الدهنية حتى عند التعرض لدرجات الحرارة العالية بخلاف باقى الزيوت الأخرى (زيوت الخضراوات).
مساعد فعال في إنقاص الوزن بشكل طبيعى دون اللجوء إل اتباع نظام غذائى خاص.
مفيد لاضطرابات الجهاز الهضمى مثل داء كرون والتهاب القولون.
مضاد لطفيليات الأمعاء.
منشط لعملية التمثيل الغذائى عند مرضى الغدة الدرقية ويرفع من معدل درجات حرارة الجسم.
من زيوت التدليك الشهيرة.
إحدى المكونات التى تدخل في تصنيع الصابون الطبيعى ومنتجات العناية بالجلد والشعر.
غنى بحمض اللوريك وهذا الحمض مضاد للفيروسات والبكتريا.
مساعد في علاج مرض الكلى والمسالك البوليه،
يساعد في علاج مرض الربو
يستخرج منه مواد تدخل في علاجات مرض الإيدز والسرطان.
مجدد للطاقة في جسم الإنسان لاحتوائه على سلسلة من ثلاثى الجلسريد
"
نواتج عمليات الاستخلاص للزيوت النباتية
خلط الزيوت لعمل التوليفات
الاستخدامات الشائعة للزيوت النباتية
أولا : نواتج استخلاص الزيوت من البذور النباتية :
1 . الزيت .
2 . الشحم .
3 . الشمع .
4 . بقايا البذور .
1. الزيت :
هو احد النواتج الهامة والأساسية لعمليات الاستخلاص ويتوقف لونه ورائحته ومذاقه وكثافته واستخدامه عل مصدره وطريقة استخلاصه وسنتطرق إلى بعض الأمثلة لاحقا للاستدلال عل الجودة والاستخدامات .
2 . الشحم :
الشحوم تنتج مع بعض أنواع الزيوت ومن كثير من أنواع البذور – وفى مصر وما في مستواها الصناعي المتواضع من دول العالم في هذا المجال مع استثناء الهند وماليزيا واندونيسيا - لايهتم كثير من المنتجين بالشحوم لعدم وجود صناعات قائمة على كل صنف فالشحوم وحسب مصدرها يمكن أن يكون لها استخدامات ومنافع هائلة وعالية القيمة فهي شحوم نباتية 100 % ولها قدرة عالية على الاحتفاظ بقيمة وفوائد البذرة المعصورة – وتستخدم في دول متقدمة في إعداد الشحوم الغذائية الطبيعية غير المهدرجة وصناعة الصابون الطبيعي ومستحضرات التجميل كما الصناعات الدوائية.
وأسعار تلك الشحوم في البلدان الغربية غالية جدا وكذلك المنتجات التي تدخل في صناعتها وذلك بالمقارنة بمثيلتها المصنعة من الزيوت النباتية بوسائل صناعية .
3 . الشمع :
هو احد نواتج عمليات استخلاص الزيوت النباتية واستخداماته تتراوح بين صناعة بعض أنواع الأدوية ومستحضرات التجميل بالإضافة إلى شموع الإضاءة ذات الروائح المميزة أو غير ذلك .
4 . بقايا البذور :
بقايا البذور أحد النواتج الهامة فهي بقايا ذات فوائد صناعية لامحدودة في بلدان تعرف كيفية توظيفها – فإذا تحدثنا عن استخداماتها فى مصر فهي لاتتجاوز ثلاث استخدامات صناعية شائعة فقط – الأول هو كعلف للحيوانات لان مكونات بقايا البذور تكون عالية القيمة الغذائية فيتم خلطها بالأعلاف التقليدية لتسمين المواشي والأبقار – ولان بعض تلك البقايا سام بطبيعة تكوينه كما لاستخدام بعض الكيماويات فى عملية الاستخلاص الصناعي للزيوت فيصنع منها سموم للقوارض مثل الفئران – كذلك بعض صناعات الأخشاب .
تستخدم كثير من بقايا البذور بعد عصرها فى دول لها باع فى تلك الصناعات فى الاستخدامات المتنوعة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :
صناعات غذائية - مستحضرات تجميل – أعلاف المواشي والطيور – صناعة الورق – التدفئة – صناعة الأخشاب والأثاث - صناعة الأسمدة وتخصيب التربة للزراعات العضوية – تغذية الأسماك فى المزارع السمكية ( ففي ماليزيا مثلا وأغلب دول شرق آسيا المنتجة لجوز الهند تتغذى الأسماك فى المزارع السمكية وبعض الحيوانات التي يتم تربيتها بغرض التسمين على مخلفات استخلاص زيت ولبن جوز الهند أي تتغذى على جوز الهند المقطع والمبشور الذي نستخدمه نحن فى الصناعات الغذائية للإنسان والحلويات وسعرها لايقدر عليه أغلب متوسطي الدخل ) ولله فى خلقه شئون – اسماك تتغذى على جوز الهند - والبشر تموت من الجوع في القارة السمراء كنز وسلة غذاء البشرية ولو علموا بهذا لطلبوا أن يعاملوا أطفالهم مثل الأسماك فقط ليحيوا أو يعيشوا كأسماك في آسيا بدلا من أشباه بشر في منجم كنوز الطبيعة أفريقيا.
ثانيا :خلط الزيوت لعمل التوليفات :
يتم عمل خلطات وتوليفات من الزيوت لاستخدامات مختلفة منها الاستخدام الصناعي والغذائي والعلاجي .
وفى حالة الاستخدام العلاجي تحديدا يجب تدفئة الزيوت لدرجة حرارة مماثلة لبعضها قبل عملية المزج أو الخلط وتركها حوالي ثلاثة أيام لتتخمر وتتفاعل جزيئاتها مع بعضها ولتتجانس وخاصة عند إضافة الزيوت العطرية في التوليفات وهذا ما سنتطرق إليه عند الحديث عن عمل التوليفات المختلفة للزيوت النباتية الثابتة والعطرية للاستخدامات العلاجية. .
ثالثا : استخدامات الزيوت النباتية :
أغلب أنواع الزيوت النباتية تدخل في الصناعات الغذائية على اختلافها والبعض يدخل في عملية تجهيز الجلود اللازمة للصناعات الجلدية (زيت الخروع ) وكثير يدخل في الصناعات الدوائية كما مستحضرات التجميل والصابون الجاف إضافة إلى صناعة الوقود العضوي للمركبات المختلفة .
والمتعارف عليه تجاريا في مصر أن الزيوت النباتية بكل أنواعها هي كيماويات ومواد إنتاج أولية – وفى دول أخرى تصنف الزيوت إلى زيوت للأكل وأخرى لأغراض صناعية بما فيها الغذائية .
وسنتطرق لأمثلة مميزة من بعض أنواع البذور النباتية وزيوتها وطريقة حساب تكلفة إنتاج بعضها وسنتحدث تحديدا بإسهاب عن نباتات الجو جوبا و الزيتون و حبة البركة واللوز كأمثلة شائعة للزيوت النباتية لما لها من خصائص غذائية صحية وعلاجية هامة للإنسان .
لخروع
نبات شجري يتبع العائلة الفربيونية، أوراقه ذات خمسة فصوص في شكل راحة اليد، وثماره تحتوى على لوزة زيتية تعتصر ويخرج منها زيت مشهور، وتحتوى بذرة الخروع على حوالي 50 % من وزنها زيتا، وهذا الزيت هو المستخدم طبيا.
زيت أساسي يحتوى على ستيارين وريسيولايين وبلمتين، ويلاحظ أن البذور تحتوى على مواد سامة.
يقول أبو داود : زيت الخروع مسهل معروف، وله تأثير كبير في علاج الأمراض الجلدية وتقرحات الجلد وإدرار اللبن.
خروع : نبت يعظم قرب المياه ويطول أكثومن ذراعين ، وأصله قصب فارغ ، وورقه أملس عريض وحبه كالقراد مرقش كئيرالدهن يدرك بتموز وآب ولا يقيم أكثرمن سنة ، وهوحار في الئالئة يابس فيها أو في الئانية , أو رطب في الأولى ، يحلل الرياح والأخلاط البارد، واذا طبخ في زيت حق يتهرى أزال الصدع والفالج واللقوة والنقرس وعرق النسا دهنأ وسعوطأ ، واذا اكل أخرج البلغم والأخلاط اللزجة برفق وأدر الحيض وأخرج االمشيمة، ودهنه يلين كل صلب جتى المعادن اليابسة عن تجربة ، خصوصأ مع ماء الفجل ويغسل به مع الخردل أوماخ الجسد فينقيه .
ومن خواصه : وهو يكرب ويسقط الشهوة ، ويصلحه أن يقشر ويستعمل مع الكئيراء ، وشربته إلى عشر حبات ، وضعفها مسكر وخمسون تقتل ، ودهنه بماء الكراث يقلع البواسير شربأ ودهنأ .
يقول ابن سينا :
الماهية: قال ديسقوريدوس: من الناس من يسميه قراوطيا وهو القراد وإنما سمّوه بهذا لأن حبه شبيه بالقراد وهو شجرة صغيرة في مقدار شجرة صغيرة من التين ولها ورق شبيه بورق الدلب إلا أنه كبر وأملس وأشدّ سواداً وساقها وأغصانها مجوفة مثل القصب ولها ثمرة في عناقيد خشنة وإذا قشر الثَمَرُ بدا الحب في شكل القراد ومنه يعصر الدهن المسمّى أقنقس وهو دهن الخروع وهذا لا يصلح للطعام وإنما يصلح للسراج وأخلاط بعض المراهم وبعض الأدوية.
وإن لقي من حبه ثلاثون حبة عدداً ودقّت وسحقت وشربت أسهلت بلغماً.
الأفعال والخواص: قال الدمشقي: إن الخروع محلل ملين ودهنه ملطف ألطف من الزيت الساذج.
الزينة: إذا دق وتضمّد به قلع الثآليل والكلف.
الأورام: ورقه إذا دق بدقيق الشعير سكن الأورام البلغمية.
القروح: دهنه يصلح للجرب والقروح الرطبة.
أعضاء الغذاء: إذا سحقت ثلاثون حبة وشربت هيجت القيء لأنه يرخي المعدة جداً ويغثي.
أعضاء الصدر: إذا تضمد به وحده ومع الخل سَكَن أورام الثدي.
أعضاء النفض: حبه مسحوقاً مشروباً يسهل بلغماً ومرّة ويخرج الدود من البطن.
ويستخدم لإزالة الثآليل؛ تدلك 20 مرة في الصبح ومثلها في المساء بزيت الخروع دلكا جيدا ليدخل الزيت داخلها.
ومن أجل زيادة نمو الشعر عند الأطفال؛ يدلك جلد فروة الرأس مرتين في الأسبوع بزيت الخروع، ويبقى الزيت فيها طيلة الليل، ثم يغسل ويزال عنها في الصباح، وبعد الوصول للنتيجة المطلوبة يكتفي بإجراء هذه العملية مرتين في الشهر فقط لصيانة الشعر وجلد الفروة.
ولعلاج النزلات الصدرية؛ يدلك الصدر بمزيج مكون من ملعقتين من زيت الخروع وملعقة من التربنتين (من الصيدليات) ويحضر هذا المزيج بتسخين زيت الخروع أولا في حمام مائى ثم يضاف إليه الربنتين بعد ذلك، وفي الحالات الخفيفة يدلك الصدر بهذا المزيج مرة واحدة فقط في المساء، وتكرر هذه العملية في الحالات الشديدة ثلاث مرات أثناء النهار.
لآلام القدمين؛ كل من يُحمٌل قدميه أعباء شديدة أو يشكو من آلام عليه أن يدلكها في المساء قبل النوم بزيت الخروع، ثم يلبس الجوارب وينام بها حتى الصباح، وذلك مرتين في الأسبوع، وبهذه الطريقة تزول آلام القدمين إن شاء الله.
زيت السمك وفوائده
أنّ الأحماض الدهنية الموجودة في الأسماك والمعروفة بأنّها تبطئ أثر تقدم السن على مخ الإنسان، يمكن أيضا أن تساعد في خفض الوزن عند تناولها مع ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة.
أنّ تناول جرعات يومية من زيت السمك الذي يحتوي على أحماض (أوميجا - 3) الدهنية تساعد البدناء في حرق الوزن الزائد
وان(أحماض اوميجا - 3) التي توجد في زيت السمك، تزيد القدرة على حرق الدهون بتحسين تدفُّق الدم إلى العضلات خلال التمرينات.
فوائد زيت السمك على صحة القلب والدماغ , أن الأسماك الزيتية تحمي الأنسان من الإصابة بأمراض القلب والسكتات . فقد وجد أن زيوت أوميغا-3 الموجودة في الأسماك تمنع تراكم الدهون وترسبها في جدران الشرايين , التي إذا بقيت دون علاج فإنها ستسد مجرى الدم الواصل للقلب والدماغ , وتسبب الإصابة بالأزمات القلبية أو السكتات الدماغية .
وقام الباحثون في دراستهم بمتابعة 162 مريضاً ممن ينتظرون إجراء العمليات الجراحية المخصصة لإزالة المستويات العالية الخطيرة من الصفائح الدهنية المتراكمة في الشرايين , تم تقسيمها الى ثلاث مجموعات , بحيث تناولت الأولى كبسولات زيت السمك من نوع اوميغا-3 , وتناولت الثانية كبسولات زيت عباد الشمس , بينما تتعاطى أفراد المجموعة الثالثة أقراصاً عادية لعناصر غير نشطة , لمدة 42 يوماً قبل خضوعهم للجراحة . ولاحظ الأطباء في دراستهم التي نشرتها مجلة " ذي لانسيت " الطبية , وجود خلايا التهابية اقل في الصفائح عند المرضى الذين تناولوا زيت السمك , مما يعني أن هذا الزيت قلل تعرضهم للإصابة بالأزمات القلبية أو السكتات الدماغية
ويرى العلماء أن هذه النتائج تفتح باب الأمل لمئات الآلاف من الأشخاص المعرضين للوفاة سنوياً بسبب الأمراض الشريانية , مؤكدين ضرورة تعاطي الأشخاص لكبسولات زيت السمك يومياً أو تناول الأسماك الزيتية لعدة مرات أسبوعياً , حتى وإن لم يكونوا مصابين لأنها وسيلة وقائية فعالة ضد أمراض القلب .
ودعا الباحثون الى إجراء المزيد من الدراسات والأبحاث لتحديد الجرعة المناسبة من زيوت أوميغا-3 لأن الكثير منها يسبب اضطرابات في عملية التخثر الطبيعية في الجسم , مما يؤدي الى الإصابة بالنزيف خصوصاً إذا كان المريض مصاباً بسكتات نزيفية , لذلك فمن الأفضل تناول حصة واحدة على الأقل من السمك الأبيض وحصة أخرى من السمك كل اسبوع .
الموطن الاصلي : منطقة حوض البحر الابيض المتوسط
الرائحه :كافوريه
مكونات الزيت الاساسيه : تربينيول ، سابينين ، كافور ، مثيل ،لينالول ، الاوجينول ، الشافيكول
الصفات العلاجيه : مسكن للالم ، مضاد للتشنج ، جيد للزكام ، مطهر ،مبيد للجراثيم ، شاف للجروح
الاستعمال : داخلي وخارجي
الاستعمال الداخلي : الرشح والزكام ، الجيوب الانفيه ، التشنجات الهضميه ، سوء الهضم والنفخه ،الأرق
الاستعمال الخارجي : المشاكل الروماتيزميه ، تشنج العضلات ، مساج بشكل عام
شجرة جوز الهند "النارجيل"
ثمرة جوز الهند "النارجيل"من فصائل النخيل وفي الوطن العربي تشتهر بزراعتها محافظة ظفار في سلطنة عمان وذلك دون سواها من مناطق السلطنة الأخرى، وذلك نظرا لطبيعة جوها وموقعها المطل على المحيط الهندي.
وتتميز هذه الشجرة العريقة بأنها مصدر غذاء للإنسان بما تجود به من ثمار جوز الهند ومصدر دخل للمزارعين الذين يهتمون بزراعتها والمحافظة عليها، فمنها يحصلون علي الزيت وعلى الجذوع لبناء المنازل والقوارب وعلى الليف لصناعات نسيجية مختلفة تتشابه كثيرا مع المنتجات المختلفة التي توفرها أشجار النخيل التي تتميز بها مناطق السلطنة الأخرى. كما تتميز هذه الشجرة بأن انتاجها مستمر على مدار العام وليست موسمية كباقي الأشجار.
جوز الهند له فوائد جمه وعظيمة منها أنه علاج لمرض الكلى وذلك لأن الماء الذي يشربه الشخص من جوز الهند يقوم بغسل الكلية والمسالك البوليه، وهو ايضاً علاج لمرض الربو. كما أن القشر الداخلي والذي يسمى "بالنارجيل" يستفاد منه بعد تفتيته في وصفات الطبيخ وفي صنع الحلويات أو وضعه عليها وأنواع الشوكولاته وغيرها.
زيت جوز الهند: أحد أهم منتجات ثمرة النارجيل هو الزيت الفريد الذي يتم استخراجه واستخلاصه منها، والذي يتم عادة عن طريق تقشير الثمرة ثم فتحها للحصول على السائل الذى يوجد بداخلها وهو اللبن ثم يوضع في إناء عميق لمدة 24 ساعة مع تغطيته وبعد مرورها أو مرور 36 ساعة ينفصل الزيت بشكل طبيعى أو تلقائى ليكون بلونه الصافى الجميل ورائحته الشيقة ومذاقه اللذيذ، وبهذا يتم الحصول على زيت مفيد لكافة الأغراض العلاجية والطهى.
أهم خواص زيت جوز الهند:
يحتوى هذا الزيت من 50% - 53% من حمض اللوريك، وهذا الحمض يوجد في لبن الثدى.
لا يحتوى زيت جوز الهند على أية أحماض دهنية.
يمكن تخزين زيت جوز الهند لفترة طويلة حيث أنه يحتوى على خواص طبيعية من * مضادات الأكسدة.
فوائد زيت جوز الهند:
زيت مرطب للجلد
زيت ملطف للشعر.
مضاد لقشرة الرأس.
مفيد في أغراض الطهى، حيث أن تركيبته الكيميائية لا تتحول إلى سلسلة من الأحماض الدهنية حتى عند التعرض لدرجات الحرارة العالية بخلاف باقى الزيوت الأخرى (زيوت الخضراوات).
مساعد فعال في إنقاص الوزن بشكل طبيعى دون اللجوء إل اتباع نظام غذائى خاص.
مفيد لاضطرابات الجهاز الهضمى مثل داء كرون والتهاب القولون.
مضاد لطفيليات الأمعاء.
منشط لعملية التمثيل الغذائى عند مرضى الغدة الدرقية ويرفع من معدل درجات حرارة الجسم.
من زيوت التدليك الشهيرة.
إحدى المكونات التى تدخل في تصنيع الصابون الطبيعى ومنتجات العناية بالجلد والشعر.
غنى بحمض اللوريك وهذا الحمض مضاد للفيروسات والبكتريا.
مساعد في علاج مرض الكلى والمسالك البوليه،
يساعد في علاج مرض الربو
يستخرج منه مواد تدخل في علاجات مرض الإيدز والسرطان.
مجدد للطاقة في جسم الإنسان لاحتوائه على سلسلة من ثلاثى الجلسريد
"
نواتج عمليات الاستخلاص للزيوت النباتية
خلط الزيوت لعمل التوليفات
الاستخدامات الشائعة للزيوت النباتية
أولا : نواتج استخلاص الزيوت من البذور النباتية :
1 . الزيت .
2 . الشحم .
3 . الشمع .
4 . بقايا البذور .
1. الزيت :
هو احد النواتج الهامة والأساسية لعمليات الاستخلاص ويتوقف لونه ورائحته ومذاقه وكثافته واستخدامه عل مصدره وطريقة استخلاصه وسنتطرق إلى بعض الأمثلة لاحقا للاستدلال عل الجودة والاستخدامات .
2 . الشحم :
الشحوم تنتج مع بعض أنواع الزيوت ومن كثير من أنواع البذور – وفى مصر وما في مستواها الصناعي المتواضع من دول العالم في هذا المجال مع استثناء الهند وماليزيا واندونيسيا - لايهتم كثير من المنتجين بالشحوم لعدم وجود صناعات قائمة على كل صنف فالشحوم وحسب مصدرها يمكن أن يكون لها استخدامات ومنافع هائلة وعالية القيمة فهي شحوم نباتية 100 % ولها قدرة عالية على الاحتفاظ بقيمة وفوائد البذرة المعصورة – وتستخدم في دول متقدمة في إعداد الشحوم الغذائية الطبيعية غير المهدرجة وصناعة الصابون الطبيعي ومستحضرات التجميل كما الصناعات الدوائية.
وأسعار تلك الشحوم في البلدان الغربية غالية جدا وكذلك المنتجات التي تدخل في صناعتها وذلك بالمقارنة بمثيلتها المصنعة من الزيوت النباتية بوسائل صناعية .
3 . الشمع :
هو احد نواتج عمليات استخلاص الزيوت النباتية واستخداماته تتراوح بين صناعة بعض أنواع الأدوية ومستحضرات التجميل بالإضافة إلى شموع الإضاءة ذات الروائح المميزة أو غير ذلك .
4 . بقايا البذور :
بقايا البذور أحد النواتج الهامة فهي بقايا ذات فوائد صناعية لامحدودة في بلدان تعرف كيفية توظيفها – فإذا تحدثنا عن استخداماتها فى مصر فهي لاتتجاوز ثلاث استخدامات صناعية شائعة فقط – الأول هو كعلف للحيوانات لان مكونات بقايا البذور تكون عالية القيمة الغذائية فيتم خلطها بالأعلاف التقليدية لتسمين المواشي والأبقار – ولان بعض تلك البقايا سام بطبيعة تكوينه كما لاستخدام بعض الكيماويات فى عملية الاستخلاص الصناعي للزيوت فيصنع منها سموم للقوارض مثل الفئران – كذلك بعض صناعات الأخشاب .
تستخدم كثير من بقايا البذور بعد عصرها فى دول لها باع فى تلك الصناعات فى الاستخدامات المتنوعة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :
صناعات غذائية - مستحضرات تجميل – أعلاف المواشي والطيور – صناعة الورق – التدفئة – صناعة الأخشاب والأثاث - صناعة الأسمدة وتخصيب التربة للزراعات العضوية – تغذية الأسماك فى المزارع السمكية ( ففي ماليزيا مثلا وأغلب دول شرق آسيا المنتجة لجوز الهند تتغذى الأسماك فى المزارع السمكية وبعض الحيوانات التي يتم تربيتها بغرض التسمين على مخلفات استخلاص زيت ولبن جوز الهند أي تتغذى على جوز الهند المقطع والمبشور الذي نستخدمه نحن فى الصناعات الغذائية للإنسان والحلويات وسعرها لايقدر عليه أغلب متوسطي الدخل ) ولله فى خلقه شئون – اسماك تتغذى على جوز الهند - والبشر تموت من الجوع في القارة السمراء كنز وسلة غذاء البشرية ولو علموا بهذا لطلبوا أن يعاملوا أطفالهم مثل الأسماك فقط ليحيوا أو يعيشوا كأسماك في آسيا بدلا من أشباه بشر في منجم كنوز الطبيعة أفريقيا.
ثانيا :خلط الزيوت لعمل التوليفات :
يتم عمل خلطات وتوليفات من الزيوت لاستخدامات مختلفة منها الاستخدام الصناعي والغذائي والعلاجي .
وفى حالة الاستخدام العلاجي تحديدا يجب تدفئة الزيوت لدرجة حرارة مماثلة لبعضها قبل عملية المزج أو الخلط وتركها حوالي ثلاثة أيام لتتخمر وتتفاعل جزيئاتها مع بعضها ولتتجانس وخاصة عند إضافة الزيوت العطرية في التوليفات وهذا ما سنتطرق إليه عند الحديث عن عمل التوليفات المختلفة للزيوت النباتية الثابتة والعطرية للاستخدامات العلاجية. .
ثالثا : استخدامات الزيوت النباتية :
أغلب أنواع الزيوت النباتية تدخل في الصناعات الغذائية على اختلافها والبعض يدخل في عملية تجهيز الجلود اللازمة للصناعات الجلدية (زيت الخروع ) وكثير يدخل في الصناعات الدوائية كما مستحضرات التجميل والصابون الجاف إضافة إلى صناعة الوقود العضوي للمركبات المختلفة .
والمتعارف عليه تجاريا في مصر أن الزيوت النباتية بكل أنواعها هي كيماويات ومواد إنتاج أولية – وفى دول أخرى تصنف الزيوت إلى زيوت للأكل وأخرى لأغراض صناعية بما فيها الغذائية .
وسنتطرق لأمثلة مميزة من بعض أنواع البذور النباتية وزيوتها وطريقة حساب تكلفة إنتاج بعضها وسنتحدث تحديدا بإسهاب عن نباتات الجو جوبا و الزيتون و حبة البركة واللوز كأمثلة شائعة للزيوت النباتية لما لها من خصائص غذائية صحية وعلاجية هامة للإنسان .
لخروع
نبات شجري يتبع العائلة الفربيونية، أوراقه ذات خمسة فصوص في شكل راحة اليد، وثماره تحتوى على لوزة زيتية تعتصر ويخرج منها زيت مشهور، وتحتوى بذرة الخروع على حوالي 50 % من وزنها زيتا، وهذا الزيت هو المستخدم طبيا.
زيت أساسي يحتوى على ستيارين وريسيولايين وبلمتين، ويلاحظ أن البذور تحتوى على مواد سامة.
يقول أبو داود : زيت الخروع مسهل معروف، وله تأثير كبير في علاج الأمراض الجلدية وتقرحات الجلد وإدرار اللبن.
خروع : نبت يعظم قرب المياه ويطول أكثومن ذراعين ، وأصله قصب فارغ ، وورقه أملس عريض وحبه كالقراد مرقش كئيرالدهن يدرك بتموز وآب ولا يقيم أكثرمن سنة ، وهوحار في الئالئة يابس فيها أو في الئانية , أو رطب في الأولى ، يحلل الرياح والأخلاط البارد، واذا طبخ في زيت حق يتهرى أزال الصدع والفالج واللقوة والنقرس وعرق النسا دهنأ وسعوطأ ، واذا اكل أخرج البلغم والأخلاط اللزجة برفق وأدر الحيض وأخرج االمشيمة، ودهنه يلين كل صلب جتى المعادن اليابسة عن تجربة ، خصوصأ مع ماء الفجل ويغسل به مع الخردل أوماخ الجسد فينقيه .
ومن خواصه : وهو يكرب ويسقط الشهوة ، ويصلحه أن يقشر ويستعمل مع الكئيراء ، وشربته إلى عشر حبات ، وضعفها مسكر وخمسون تقتل ، ودهنه بماء الكراث يقلع البواسير شربأ ودهنأ .
يقول ابن سينا :
الماهية: قال ديسقوريدوس: من الناس من يسميه قراوطيا وهو القراد وإنما سمّوه بهذا لأن حبه شبيه بالقراد وهو شجرة صغيرة في مقدار شجرة صغيرة من التين ولها ورق شبيه بورق الدلب إلا أنه كبر وأملس وأشدّ سواداً وساقها وأغصانها مجوفة مثل القصب ولها ثمرة في عناقيد خشنة وإذا قشر الثَمَرُ بدا الحب في شكل القراد ومنه يعصر الدهن المسمّى أقنقس وهو دهن الخروع وهذا لا يصلح للطعام وإنما يصلح للسراج وأخلاط بعض المراهم وبعض الأدوية.
وإن لقي من حبه ثلاثون حبة عدداً ودقّت وسحقت وشربت أسهلت بلغماً.
الأفعال والخواص: قال الدمشقي: إن الخروع محلل ملين ودهنه ملطف ألطف من الزيت الساذج.
الزينة: إذا دق وتضمّد به قلع الثآليل والكلف.
الأورام: ورقه إذا دق بدقيق الشعير سكن الأورام البلغمية.
القروح: دهنه يصلح للجرب والقروح الرطبة.
أعضاء الغذاء: إذا سحقت ثلاثون حبة وشربت هيجت القيء لأنه يرخي المعدة جداً ويغثي.
أعضاء الصدر: إذا تضمد به وحده ومع الخل سَكَن أورام الثدي.
أعضاء النفض: حبه مسحوقاً مشروباً يسهل بلغماً ومرّة ويخرج الدود من البطن.
ويستخدم لإزالة الثآليل؛ تدلك 20 مرة في الصبح ومثلها في المساء بزيت الخروع دلكا جيدا ليدخل الزيت داخلها.
ومن أجل زيادة نمو الشعر عند الأطفال؛ يدلك جلد فروة الرأس مرتين في الأسبوع بزيت الخروع، ويبقى الزيت فيها طيلة الليل، ثم يغسل ويزال عنها في الصباح، وبعد الوصول للنتيجة المطلوبة يكتفي بإجراء هذه العملية مرتين في الشهر فقط لصيانة الشعر وجلد الفروة.
ولعلاج النزلات الصدرية؛ يدلك الصدر بمزيج مكون من ملعقتين من زيت الخروع وملعقة من التربنتين (من الصيدليات) ويحضر هذا المزيج بتسخين زيت الخروع أولا في حمام مائى ثم يضاف إليه الربنتين بعد ذلك، وفي الحالات الخفيفة يدلك الصدر بهذا المزيج مرة واحدة فقط في المساء، وتكرر هذه العملية في الحالات الشديدة ثلاث مرات أثناء النهار.
لآلام القدمين؛ كل من يُحمٌل قدميه أعباء شديدة أو يشكو من آلام عليه أن يدلكها في المساء قبل النوم بزيت الخروع، ثم يلبس الجوارب وينام بها حتى الصباح، وذلك مرتين في الأسبوع، وبهذه الطريقة تزول آلام القدمين إن شاء الله.
زيت السمك وفوائده
أنّ الأحماض الدهنية الموجودة في الأسماك والمعروفة بأنّها تبطئ أثر تقدم السن على مخ الإنسان، يمكن أيضا أن تساعد في خفض الوزن عند تناولها مع ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة.
أنّ تناول جرعات يومية من زيت السمك الذي يحتوي على أحماض (أوميجا - 3) الدهنية تساعد البدناء في حرق الوزن الزائد
وان(أحماض اوميجا - 3) التي توجد في زيت السمك، تزيد القدرة على حرق الدهون بتحسين تدفُّق الدم إلى العضلات خلال التمرينات.
فوائد زيت السمك على صحة القلب والدماغ , أن الأسماك الزيتية تحمي الأنسان من الإصابة بأمراض القلب والسكتات . فقد وجد أن زيوت أوميغا-3 الموجودة في الأسماك تمنع تراكم الدهون وترسبها في جدران الشرايين , التي إذا بقيت دون علاج فإنها ستسد مجرى الدم الواصل للقلب والدماغ , وتسبب الإصابة بالأزمات القلبية أو السكتات الدماغية .
وقام الباحثون في دراستهم بمتابعة 162 مريضاً ممن ينتظرون إجراء العمليات الجراحية المخصصة لإزالة المستويات العالية الخطيرة من الصفائح الدهنية المتراكمة في الشرايين , تم تقسيمها الى ثلاث مجموعات , بحيث تناولت الأولى كبسولات زيت السمك من نوع اوميغا-3 , وتناولت الثانية كبسولات زيت عباد الشمس , بينما تتعاطى أفراد المجموعة الثالثة أقراصاً عادية لعناصر غير نشطة , لمدة 42 يوماً قبل خضوعهم للجراحة . ولاحظ الأطباء في دراستهم التي نشرتها مجلة " ذي لانسيت " الطبية , وجود خلايا التهابية اقل في الصفائح عند المرضى الذين تناولوا زيت السمك , مما يعني أن هذا الزيت قلل تعرضهم للإصابة بالأزمات القلبية أو السكتات الدماغية
ويرى العلماء أن هذه النتائج تفتح باب الأمل لمئات الآلاف من الأشخاص المعرضين للوفاة سنوياً بسبب الأمراض الشريانية , مؤكدين ضرورة تعاطي الأشخاص لكبسولات زيت السمك يومياً أو تناول الأسماك الزيتية لعدة مرات أسبوعياً , حتى وإن لم يكونوا مصابين لأنها وسيلة وقائية فعالة ضد أمراض القلب .
ودعا الباحثون الى إجراء المزيد من الدراسات والأبحاث لتحديد الجرعة المناسبة من زيوت أوميغا-3 لأن الكثير منها يسبب اضطرابات في عملية التخثر الطبيعية في الجسم , مما يؤدي الى الإصابة بالنزيف خصوصاً إذا كان المريض مصاباً بسكتات نزيفية , لذلك فمن الأفضل تناول حصة واحدة على الأقل من السمك الأبيض وحصة أخرى من السمك كل اسبوع .
عادل عصام- المدير العام
- عدد المساهمات : 428
تاريخ الميلاد : 01/06/1997
العمر : 27
الجنسية : مصرى
مواضيع مماثلة
» زيوت الإدهان وفوائدها العلاجيه
» زيوت للوقايه من اشعه الشمس الضاره
» القرفة وفوائدها....
» بعض الاعشاب وفوائدها
» الحلبة وفوائدها
» زيوت للوقايه من اشعه الشمس الضاره
» القرفة وفوائدها....
» بعض الاعشاب وفوائدها
» الحلبة وفوائدها
موقع المهندس عصام رمضان لمنتجات الالبان والاغذية :: قسم الزيوت والدهون :: الزيوت-انواعها-طرق استخلاصها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى