لا تنسوا زيارة قناتنا علي اليوتيوب
كل أنواع الزيوت وفوائدها
موقع المهندس عصام رمضان لمنتجات الالبان والاغذية :: قسم الزيوت والدهون :: الزيوت-انواعها-طرق استخلاصها
صفحة 1 من اصل 1
كل أنواع الزيوت وفوائدها
الزيوت من أهم العوامل ببقاء شعرك واستمرار نموه...
لما لها منفائدة كبيره جدا في حماية الشعر وتغذيته ومعالجته وإطالته ،فهي
من أهم مميزاتالشعر الصحي البراق الطويل الخالي من العيوبفان كنت تبحثين عن
شعر بهذهالمواصفات...
إذاً لا تبخلي عليه بتغذيته بأهم الزيوت وأجودها وخصيصا إذا تمتركيبها
بمقادير معينه كي تجمعين أهمها وتحصرين فائدتها بخلطه واحدة يزداد بها
شعركقوه وصحة وطولا أيضا.
وكم تزداد فاعليتها بإضافة بعض الأعشاب المفيدة عليها كيتزيد من مفعولها
فتعطيك نتائج باهرة بوقت اقل هذه بعض الزيوت للذكر لا للحصرالمفيدة
للشعروالآن سأذكر لكم نبذة مختصرة عن بعض الزيوتوفوائدها:
- زيت الخروع: مفيد ومغذي للشعر ويساعد على إطالة الشعر واستخدامهبشكل يومي
للرموش يزيد من كثافتها.
- زيت الجرجير: مفيد ومغذي للشعر بالذاتالجاف...
زيت اللوز: من أفضل أنواع الزيوت المفيدة والمغذية والتي تعطي لمعهللشعر
بعد الحمام...
- زيت النخاع: مفيد ومغذي ومطول للشعر...
- زيتجوز الهند: معروف بفائدته
- زيت الصبار: من أفضل الزيوت المفيدة للشعر ويدخلفي خلطات كثيرة للشعر
- زيت السمسم : مغذي ومفيد لإطالة الشعر
- زيتإكليل الجبل : مغذي للشعر ويمنع التساقط
- زيت الأس: مفيد لعلاج الشعر ومقويلفرو الرأس ومانع ظهور القشرة في الرأس
- زيت دابر أملا : مغذي ومطول لكنمع الاستعمال يغمق لون الشعر
- زيت الحية : يستخدم لتدليك الفروهوتغذيته
- زيت الذره : خفيف جدا ويسهل امتصاصه للفروة مغذي جيد ومفيدويساعد على
إطالة ونعومة الشعر ومنع التقصف
- زيت دوار الشمس : زيت خفيف جداللشعر كعناية وتغذيه ورعاية- زيت الكثيرا :
زين نبتت الكثيرا الذي عرفتبفوائدها للشعر في الكثافة والاطاله
- زيت دابر أملا : من الزيوت الغنية عنالتعريف في الاطاله والتكثيف ، ومن
مميزاتها إعطاء الشعر لون اسود جميل وأيضابراق
- بالاضافه إلي أيضا الزيوت إلية مثال على ذلك زيت سنام الجمل(شحم ) ، وهو
من الزيوت المفيدة جدا للشعر وأيضا المنعمة والمغذية له وخاصة إذا تمتإضافة
له بعض الأعشاب التي تزيد من قوته وفاعليته وتخفف من حدةسماكتههذه نبذه
مبسطه لبعض الزيوت المتداولة ، وهي للذكر لا للحصر ،فالزيوت كثيرة بكثرة
الأعشاب ، وتختلف نوعيتها وجودتها باختلاف مصدرها ومنشأها ،لذا عليك إن
تراعي في اختيارك للزيوت بما يتناسب مع طبيعة شعرك وتكيفه معه ، بما هوجيد
وغير مقلدوعند دمج الزيوت علينا مراعاة أمور كثير ومنها إن يتم دمجالزيوت
في قنينة زجاج وليس بلاستك ، بالاضاقه أن تحطي بعين الاعتبار أن تكون
نسبةالزيوت الباردة أكثر من نسبة الزيوت الحارة ، وان تكون هذه الزيوت جيده
وليست مقلدهكما يوجد في بعض الأسواق مما ينتج عنها تساقط الشعر أو عدم
ألافادهوياحبذا أن نقوم بخلط بعض الأعشاب التي نراها مفيدة للشعر لزيادة من
فاعلية الزيتوتقويته وترك الخليط لمدة تتراوح من 7 أيام إلي 15 يوم لكي
يتجانس الخليط ، ثم بعدذلك يستخدم على الشعر.
تختلف المصادر التي يستخلص منها الزيوت في الصناعة فقد توجد في بعض أنواع الحاصلات الزراعية على صورة مخزنة في البذور مثل القطن والسمسم والفول السوداني وفول الصويا وغيرها من البذور الزيتية كما قد توجد في جنين الحبوب مثل القمح والأرز والذرة الشامية وفي بعض الثمار مثل جوز الهند وبذور عباد الشمس والزيتون ، هذا بالإضافة إلى أن نسبة الزيت الخام تختلف من مصدر إلى أخر حيث تتراوح من 2% في الحبوب إلى 65%في ثمار جوز الهند .
وعند استخلاص الزيوت يحب اختيار الطريقة المناسبة بحيث لا يحدث تغيير في التركيب الكيميائي للزيت مع تقليل نسبة الشوائب واستخلاص أكبر كمية ممكنة بأقل التكاليف ، وهناك ثلاث طرق مختلة ومتبعة في عملية استخلاص الزيوت من مصادرها وهى :
1- الاستخلاص بالحرارة .
2- الاستخلاص بالضغط الميكانيكي .
3- الاستخلاص بالمذيبات . وتسبق عمليات استخلاص الزيوت الخام عمليات إعداد البذور الزيتية .
أولا ًً: الاستخلاص بالحرارة :
تستعمل هذه الطريقة عادة في استخلاص الدهون من الأنسجة الحيوانية وتبلغ نسبة الدهون في الأنسجة الحيوانية الدهنية الخالية من اللحم والعظم حوالي 70 – 90 % والباقي عبارة عن ماء ونسيج ضام يحتوي على نسبة عالية من البروتين ، وتتلخص طرق السلي في :
أ) السلي الجاف .
ب) السلي الرطب .
ت) السلي الكيميائي .
ثانيا ً: الاستخلاص بالضغط الميكانيكي :
ويجري الاستخلاص بالضغط الميكانيكي عادة للبذور الزيتية للحصول على الزيوت النباتية ويتم بإحدى الطرق الآتية :
أ) الضغط على دفعات : وفيها يتم استخلاص الزيوت بواسطة الضغط الهيدروليكي .
ب) الضغط المستمر : وتستخدم في هذه الطريقة أجهزة الضغط الحلزونية والزيت الناتج يجرى له عملية تصفية ثم يرشح تحت ضغط منخفض للتخلص من الأجزاء العالقة حتى لا يؤدى وجودها إلى زيادة الفقد من الزيت أثناء عملية التكرير .
ثالثا ً: الاستخلاصبالمذيبات :
وتعتبر هذه العملية أكفأ طريقة لاستخلاص الزيوت حيث تصلح لجميع أنواع البذور الزيتية ، ويستعمل فيها مذيبات عضوية أهمها الهكسان وأبو هكسان والأثير البترولي ، وتتلخص طرق الاستخلاص بالمذيبات في :
أ) الاستخلاص المستمر : ويستخدم فيها عدة أجهزة منها جهاز الاستخلاص ذات الأقفاص .
ب) الاستخلاص علىدفعات : وتستخدم هذه الطريقة لاستخلاص الزيوت من البذور الزيتية . المعاملات التي تجرى على الزيوت والدهون الخام
تحتوى الزيوت والدهون الخام الناتجة من السلي أو العصر أو الاستخلاص بالمذيبات على شوائب متنوعة غير جلسربدية تتكون أساسا من الأحماض الدهنية المنفردة ومواد نيتروجينية وكربوهيدراتية والمواد الشبيهة بالزيوت وبعض الصبغات وغيرها من المواد وبعض هذه المواد له أهمية خاصة ويفضل وجودها في الزيت مثل الستيسرولات والتوكوفيرولات لأنها تمنح الأكسدة أثناء التخزين والبعض الأخر غير مرغوب في وجودها لأنها تكسب الزيت أو الدهن ألوانا ًداكنة أو رائحة غير مرغوبة لذلك تجرى بعض المعاملات للتخلص من هذه المواد :
أولا ً: التكرير Refining :
ويعتبر التكرير باستخدام القلوي من أهم الطرق المستخدمة في مصانع الزيوت فهو يؤدى إلى إزالة الأحماض الدهنية المنفردة بتحويلها إلى صابون غير ذائب والذي يدمص بعض الشوائب علية كما يتحد مع بعض المواد الأخرى الحامضة ويتم التخلص من الصابون عن طريق الغسيل بالماء حيث تذوب أيضا بعض المواد الأخرى الغير مرغوبة ثم يجفف الزيت.
والقلوي الشائع الاستعمال في عمليات التكرير هوايدروكسيد الصوديوم ويعرف باسم caustic soda ويمتاز الزيت المكسر ربان الناتج يكون ذو لون فاتح عن الزيت المكرر باستعمال قلويات أخرى ضعيفة مثل كوبونات وبيكربونات الصوديوم.
ثانيا ً: التبييض Bleaching :
يتم التبييض الزيوت المستخدمة في التغذية بإضافة بعض المواد النشطة سطحيا مثل Fuller's earth أو مخلوط Bentonite Montmorillonite .
المنشط بالحامض حيث تقوم هذه المواد باد مصاص الألوان الموجودة في الزيت أو الدهن ثم الترشيح لفصل مادة الادمصاص وتتراوح نسبة مادة الادمصاص المستعملة بين 0.25 إلى 0.5% من وزن الزيت على حسب درجة لونه واللون المرغوب بعد التبييض والزيوت و الدهون الغير غذائية يتم تبييضها بالأكسدة الكيمائية للصباغات إلى مواد عديمة اللون أو ذات ألوان فاتحة .
ثالثا ً : إزالة الرائحة Deodorization :
تتميز الزيوت الخام النباتية باحتوائها على مركبات عضوية غير زيتية ذات رائحة خاصة غير مرغوبة يجب التخلص منها مثل زيت بذرة القطن وقد تكون هذه الرائحة مرغوبة مثل رائحة زيت الزيتون الخام والذي يرتفع سعره بزيادتها ولذلك فان زيت الزيتون الخام لا تجرى علية أي عملية تكنولوجية بعد الاستخلاص على البارد .
وتعتمد طريقة إزالة الرائحة على تقطير الزيت بإمرار تيار من بخار الماء على درجه حرارة حوالي 230م وتحت ضغط منخفض لسرعة إزالة هذه المواد وتقليل عمليات التحليل المائي للزيت وتجنب حدوث الأكسدة الهوائية بالإضافة إلى التخلص من الأحماض الدهنية الحرة وهدم البيروكسيدات الموجودة في الزيت والتخلص من نواتج عملية الأكسدة الهوائية مثل الالدهيدات والأحماض الدهنية ذات الوزن الجزيئي المنخفض . مراحل استخلاص زيت الزيتون
1- عملية التعاقد :
وتتم العملية على الأصناف التي سوف تعصر في المعصرة سواء كانت أحادية الغرض (زيت) أو ثنائية الغرض .
2- الاستلاموالوزن:
وتتم بعد عملية التعاقد حيث يتم استلام الكمية المطلوب عصرها من ثمار الزيتون وتوزن على ميزان خاص .
3- انتخاب الثمارالصالحة :
يجب أن يتوافر في الثمار التي سوف يتم عصرها واستخلاص الزيت منها مجموعة الصفات الآتية :
· خالية من العفن .
· ألا تكون زائدة في النضج حتى لا تحتوى على نسبة عالية من الدهون الصلبة التي تعكر الزيت المحفوظ .
· ألا تكون طرية حتى لا تستبعد وأن لا تزيد نسبة الإصابة عن 5% حتى لا يؤثر على جودة الزيت المستخلص .
4- الفرز والتخزين :
ويتم فيها استبعاد الثمار الطرية المحتمل فسادها بسرعة وتخزن الثمار بوضعها في صواني خشبية حتى يمكن وضعها مع بعضها ، وتحمل كل صينية ما بين ( 75 – 90 كجم ) من الثمار وتخزن في محلول ملحي 5% بحيث لا يزيد مدة التخزين عن ثلاثة أيام قبل عصرها .
5- الفرز والغسيل:
حيث يتم وضع الثمار الصالحة في القادوس ليتم نقلها بواسطة سير متحرك إلى الشفاط الذي يقوم بشفط الأوراق والمتعلقات الخفيفة مثل الأتربة ثم بعد ذلك تصل إلى عملية الغسيل وفيها يغسل الزيتون معتمدا ً فيها على خاصية الوزن النوعي حيث أن الزيتون وزنه النوعي خفيف فيطفو على السطح أما بالنسبة إلى الأجسام الصلبة فوزنها النوعي كبير فتستقر في القاع ، وبما أن ثمرة الزيتون مستديرة الشكل فإنها تمر على سير أخر لتصل إلى قادوس أخر لتكمل العمليات الباقية .... ,
6- عملية الطحن :
وهي وحدة الخلط أو العجن وهى عبارة عن غربال له فتحة تتكون من 5 ملل أو 7 ملل تختلف حسب نضج الزيتون أو الثمرة حيث أنها تعتمد اعتمادا ً كليا ً على الغسيل وذلك لأنها عبارة عن مطحنة بها عدد من المطارق فعند وجود شوائب أو أجزاء صلبة ناتجة من عملية الغسيل فإنها تؤثر على المطحنة وذلك لأن الأجسام الصلبة ذات مقاومة أعلى من ثمار الزيتون وهذه المقاومة تحتاج إلى قوة أعلى وبالتالي إلى جهد أعلى ، وفي هذه المرحلة يتم طحن كل من اللحم والبذور معا ً وذلك لاحتواء اللحم في بعض الأصناف على زيت أعلى من البذور وفي بعض الأصناف الأخرى نجد أن البذر هو الذي يحتوى على كمية زيت أعلى من اللحم ولذلك يتم طحن الاثنين معا ً ، ونجد أن درجة الحرارة اللازمة لا تقل عن 25 – 30 درجة مئوية وكلما ارتفعت كلما أعطت نسبة أعلى ولكن ذلك غير جيد لأنه يتم تكسير الروابط ، وللحفاظ على درجة الحرارة نحتاج إلى دائرة ماء ساخن لرفع درجة الحرارة .
7- عملية الخلط :
وتتم هذه العملية لزيادة التأكد من عملية الطحن وذلك لوجود بعض الأجزاء التي لم تتهتك تماما ً ففي هذه المرحلة يتم تهتكها تماما ً وكلما زادت مدة الطحن في العجان كلما زادت نسبة الزيت المستخلص ونجد أن هذه المدة تصل تقريبا ً إلى 20 دقيقة وذلك في عمليات الخض ولكن قد نجد الزيت محمل أو مختلط بالتفلة ففي هذه الحالة لابد من إجراء عملية الفصل .
8- عملية الفصل :
وتقسم إلى :
أولا ً: طرد مركزي أفقي :
تصل سرعته إلى 3200 لفة / الدقيقة ويتم فيه فصل ناتج الخلط إلى :
· جزء صلب : يخرج إلى خارج المعصرة بالبريمة ويدخل في استخدامات أخرى كإضافته للعلف أو غيرة من الاستخدامات .
· جزء سائل : والذي يمر بدورة عن طريق اسطوانة على شكل حرف ( T ) ليأخذ الماء والزيت إلى الجهاز التالي .
ثانيا ً: طرد مركزي رأسي :
وتصل سرعته إلى 6 ألف لفة / الدقيقة ويعتمد الفصل في هذه العملية على اختلاف الكثافة حيث أن الزيت كثافته منخفضة فيطفو لأعلى أما الماء فكثافته عالية فيبقى في الأسفل ولكن هناك عيب للماء حيث أن الماء يعمل على تدمير المواد المضادة للأكسدة في زيت الزيتون وهي الفينولات وهذه المواد مهمة جدا ً حيث أنها مضادة لمرض السرطان كما تعمل على إخراج المركبات السامة بعد عملية التمثيل الغذائي .
9- عملية التعتيق:
وهى عملية نقل الزيت إلى تانكات أو خزانات أو براميل على شكل اسطواني مسحوب من الأسفل على شكل مخروطي بسيط حيث يوجد في نهاية المشكل المخروطي مستويين حيث يسحب الماء والطين وذلك لأن كثافتهم أقل .
10- عملية الفلترة:
وهى عبارة عن تنقية الزيت الخارج من نسبة الماء الضئيلة الموجودة به وتحتاج هذه العملية 45 يوم وتتم مباشرة بعد عملية التعتيق وذلك عن طريق تركيب وحدة الفلترة BOX وبعدها يتم نقل الزيت في تانك أخر .
11- عملية التعبئة:
وفيها يتم تعبئة الزيت في عبوات خاصة سواء كانت في براميل أو عبوات زجاجية صغيرة أو برطمانات أو صفائح معالجة حتى لا يصدأ عند وضع الزيت .... .
توجد الزيوت العطرية في أغلب أجزاء النبات العطري في الأزهار والأوراق
والجذور والثمار والسيقان والبذور وفي جميع أجزاء النبات ومن الأمثلة
على ذلك مايلي :-
1- الأزهار : مثل الورد والياسمين
2- الأوراق : مثل القرفه والنعناع
3- الثمار : مثل البرتقال والليمون
4- البذور : مثل جوزة الطيب والهيل
5-الجذور : مثل العرقسوس والأيرس
6-السيقان : مثل أخشاب الصنوبر والصندل
7-جميع أجزاء النبات : مثل حشيشة الليمون والإذخر
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه كيف يتم إستخلاص الزيوت العطرية من
النباتات العطرية ؟؟؟
طبعاً هناك عدة طرق لإستخلاص الزيوت العطرية وهي بإختصار :
1-طريقة التقطير
2-طريقة العصر والضغط
3-طريقة الإذابة
4-طريقة الحلمأه والتقطير
وسوف نتطرق في هذه التجربة إلى إستخلاص الزيوت العطرية من
النباتات العطرية بطريقة التقطير والتي تعتمد على تطاير الزيوت العطرية
مع البخار حيث أن درجة غليانها ( الزيوت العطرية ) تنخفض عند خلطها
بالماء .
المواد والأدوات المستخدمة :-
جزء من النبات العطري ( المحتوي على الزيت العطري مثل الأوراق) ـــ
ماء مقطر – جهاز تقطير الزيت العطري كما الرسم التوضيحي ــــ
حامل – مصدر حراري .
خطوات العمل :-
1- يتم تصميم وتركيب جهاز تقطير الزيت العطري كما في الرسم .
2- توضع الأجزاء العطرية للنبات داخل القنينة ويتم غمرها بالماء المقطر .
3- يتم التسخين بإستخدام المصدر الحراري .
المشاهدات العملية :-
1- يتصاعد بخار الماء محملاً ببخار الزيت العطري إلى أعلى ويتكثف .
2-يتجمع البخار المكثف مع الزيت العطري داخل جهاز التقطير الخاص .
3-ينفصل الزيت العطري عن الماء خلا ل الأ نبوب المدرج .
4-يجمع الزيت العطري من خلال الصمام .
5-يجفف الزيت العطري بإستعمال مواد مخلصة للماء مثل كبريتات
الصوديوم اللامائية .
6- يمكن إستخلاص الزيت العطري المشبع بالماء بواسطة الإيثر ثم
التخلص من الإيثر .
توضيح خطوات العمل بالرسم :-
الجهاز التالي يوضح ويبسط خطوات العمل السابقة
ويسمى جهاز تقطير الزيت العطري
وفي حالة عدم توفر الجهاز السابق يمكن الإستعانة
بجهاز التقطير البسيط
ملاحظات هامة حول هذه التجربة :-
1- لابد من تقطيع النبات أوطحنه إلى أجزاء صغيرة حتى يتعرض أكبر جزء
في خلاياه العطرية للتسخين ومن ثم التطاير مع البخار .
2-يفضل إجراء عملية التقطير بعد جمع النباتات مباشرة أو تقطيعه حتى
لاتفقد العناصر الفعالة ( الزيوت العطرية ) الأكثر تطايراً .
3-لاتستعمل الأواني الحديدية في تحضير الزيوت العطرية الغنية
بالمواد الأكسجينية والتي ينتج عنها مواد ضارة والتي تتسبب أيضاً
في تغير لون الزيت العطري وتستعمل عادة الأواني النحاسية
المغطاة بالقصدير أو سبيكة من الحديد والصلب .
4-الزيت العطري المحضر بهذه الطريقة ينتج مشبعاً بالماء والذي لو ترك
مع الزيت لسبب تغيراً كيميائياً في الزيت وربما يفقد الزيت صفاته
لذا لابد من التخلص من الماء .
5- ينتج أثناء تحضير الزيوت العطرية بالتقطير ناتج ثانوي يسمى الماء
العطري . والمياه العطرية هي مياه مشبعة بالزيوت العطرية
مثل ماء الورد وماء الزهر وماء النعناع وهذا يعني أن الناتج النهائي من
عملية التقطير عبارة عن زيت عطري وماء عطري وبفصلهما نحصل على
كل منهما على حده .
مواضيع مماثلة
» أنواع الخميرة وفوائدها العشرين
» أنواع الخميرة وفوائدها العشرين
» الزيوت العشبية وفوائدها
» الزيوت العشبيه وفوائدها
» أنواع العجائن
» أنواع الخميرة وفوائدها العشرين
» الزيوت العشبية وفوائدها
» الزيوت العشبيه وفوائدها
» أنواع العجائن
موقع المهندس عصام رمضان لمنتجات الالبان والاغذية :: قسم الزيوت والدهون :: الزيوت-انواعها-طرق استخلاصها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى